الأحاديث الواردة في توقيت الحجامة، دراسة حديثية
الكلمات المفتاحية:
الحجامة، توقيت الحجامة، التداوي بالحجامةالملخص
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الأمين الذي أرسله رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد، فإن النبي (ﷺ) ما ترك شيئًا فيه مصلحة للعباد إلا حثهم عليه، ولا شيئاً يضرهم إلا حذرهم ونهاهم عنه، ومن ذلك الاستشفاء بالحجامة، فهي نوع من أنواع الأدوية التي حث عليها النبي (ﷺ) وشرعها قولًا وعملًا، كما قال (ﷺ) :«إِنَّ أَمْثَلَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الحِجَامَةُ"، لكن رويت أحاديث كثيرة في حصرها في أوقات معينة، وهذا الحصر نص كثير من العلماء على أنه: "لم يصح فيه شيء"، فجاء هذا البحث؛ لتتبع هذه الأحاديث واستقرائها؛ لمعرفة المقبول والمردود منها، والحكم عليها حتى تكون هداية للحاجم والمحجوم، وقد أسميته: "الأحاديث الواردة في توقيت الحجامة: دراسة حديثية"، فأسأل الله أن ينفع به.
التنزيلات
التنزيلات
-
PDF
82
22
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 CC Attribution 4.0
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.