قلق المستقبل المهني لدى طلاب التربية الخاصة في ضوء بعض المتغيرات

المؤلفون

  • علي عبدالله مسافر كلية التربية - جامعة طيبة - المملكة العربية السعودية الباحث

الكلمات المفتاحية:

قلق المستقبل المهني، طلاب التربية الخاصة

الملخص

استهدفت الدراسة الحالية استقصاء أشكال قلق المستقبل المهني لدى طلاب التربية الخاصة، ومعرفة مدى تأثره بمتغيرات الجنس، والسنة الدراسية والتخصص وأجريت على (210) طالباً وطالبة من قسم التربية الخاصة بجامعة طيبة بالمدينة المنورة، واستخدمت مقياس قلق المستقبل المهني (إعداد الباحث، ولتحليل البيانات استخدمت المتوسط والانحراف المعياري، واختبار "ت"، وتحليل التباين الأحادي ANOVA، واختبار شيفيه وأظهرت النتائج أن القلق بخصوص الكفاءة المهنية كان أول الأسباب إثارة القلق المستقبل المهني لدى الطلاب، يليه القلق بخصوص الحصول على العمل المناسب، فالقلق بخصوص العلاقات المهنية، وأخيراً القلق بخصوص المكانة الاجتماعية. وأظهرت ايضاً عدم وجود فروق دالة إحصائياً في قلق المستقبل المهني لدى طلاب التربية الخاصة تعزى لمتغيري الجنس، أو السنة الدراسية في الدرجة الكلية أو أبعاد المقياس باستثناء بعد القلق بخصوص المكانة الاجتماعية" إذ وجدت فروق دالة إحصائياً لصالح الذكور، ولصالح طلاب السنة الدراسية الثانية ووجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير التخصص لصالح طلاب مسار اضطرابات اللغة والتواصل، مقارنة بطلاب مسار الإعاقة العقلية في الدرجة الكلية للمقياس وفي بعدي القلق بخصوص الكفاءة المهنية"، و"القلق بخصوص العلاقات المهنية"، في حين لم توجد فروق دالة إحصائياً بينهما في بعدي "القلق بخصوص الحصول على العمل المناسب"، و"القلق بخصوص المكانة الاجتماعية". كما لم توجد فروق دالة إحصائياً بين بقية المسارات في الدرجة الكلية للمقياس أو في أي بعد من أبعاد المقياس.

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

السيرة الشخصية للمؤلف

  • علي عبدالله مسافر، كلية التربية - جامعة طيبة - المملكة العربية السعودية

    كلية التربية - جامعة طيبة - المملكة العربية السعودية

التنزيلات

منشور

15-07-2018

كيفية الاقتباس

مسافر علي عبدالله. "قلق المستقبل المهني لدى طلاب التربية الخاصة في ضوء بعض المتغيرات". مجلة جامعة جازان للعلوم الإنسانية, م 7, عدد 1, يوليو، 2018, ص 147-63, https://journals.jazanu.edu.sa/ojs/index.php/JUJHS/article/view/259.

المؤلفات المشابهة

101-110 من 149

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.